الاثنين، 15 ديسمبر 2014

كيف تختبر نفسك انك مصاب بسحر أو بتلبس من الجن أو الايذاءات الشيطانية ؟

كيف تختبر نفسك انك مصاب بسحر أو بتلبس من الجن أو الايذاءات الشيطانية ؟ ======================================
1- تستخدم طريقة الإستشفاء بإسم الجلاله : ( باسم الله أوله وآخره )
للمؤلف رياض محمد سماحه فيقول في كتابه :
الإستشفاء بذكر إسم الجلاله وذلك بصيغة تقال ( بسم الله أوله وآخره سرية) ثم إغلاق الفم وأخذ شهيق من الأنف و تكرار الذكر لأطول فتره ممكنه بنفس الكيفيه مع عدم قطعها لأي سبب من الأسباب .. ففي الحديث الذي معناه :إن طعام الشياطين هو ما لم يذكر عليه إسم الله ، و لا يستطيع الشيطان أن يتناول طعام ذكر عليه إسم الله فإن تناوله تقيأه وإن لم يتقيأه .. قطعت أمعاؤه و تم إهلاكه .
مشاركة الشيطان الإنسان طعامه يعني فقدان للبركه .. فكأنه يأكل سبعة أمعاء و لا يشبع ، كما أن الإنسان يكون أكبر ميلاٌ للذنب و الغفلة ما دام الطعام الذي ببطنه لم يذكر عليه إسم الله .
وحين نستشفى باسم الجلالة بهذه الصيغه وهذه الكيفيه فإننا في واقع الأمر نسمي على النفس المنشوق أول النفس و آخره فلا يكن للشيطان أي قدر من هذا النفس فتحدث له عملية خنق .
باستمرار البسمله بالصيغه و بالكيفيه السابقة فإنه غالباً ما يشعر بما يلي أو بعض ما يلي :
* برودة في الأطراف ثم تنمل في الجسم أو بعض أعضاء الجسم
* دوار وصداع
* خوار في القوى ورعشه
* تثاؤب مستمر وميل للنوم الشديد
* كحه مفاجئه
*غثيان وميل للقئ وقد يحدث قئ
*شعور بالضيق في الصدر والإختناق
* تشنجات في الأطراف
*ضحك لا إرادي أو بكاء لا إرادي
*حدوث إغماء مفاجئ وفقدان المريض لوعيه
*أو أي أعراض أخرى يكون نتيجتها قطع المريض ذكر البسمله بالصيغه السابقه ..كأن ينسى المريض هذه الصيغة ويردد صيغاً أخرى بطريقه لا إراديه.
وقد يحدث من جراء ذلك لعثمه وقد يلتصق اللسان بسقف الفم فلا يستطيع أن ينطق
ثقل في الجسم أبو بعض الأطراف ، حدوث الآم في بعض أجزاء الجسم ، رغبة في الهرش في بعض أجزاء الجسم ، رؤية بعض أشكال معينه أو سماع أصوات أو غير ذلك .
تعليل ذلك أن الشيطان عليه لعنة الله يتسبب في كل هذه الأعراض لتعجيز المصاب عن ذكر البسملة أو لشغله عن الإستمرار فيها فيسرق منه النفس الذي يشاركه ولذلك فإنه إن لم تذكر البسملة بالكيفية الصحيحة فإنها لا تأتي بالنتائج المرجوة .
ونريد أن ننبه أن هذه الطريقة تثبت ثبوتا ًمطلقاً أن هناك إيذاءً شيطانياً بدرجاته المختلفة ولكنها لا تنفي وجود الإيذاء لاحتمال إمكانية الشيطان عليه لعنة الله من الهروب مما تحدثه له .
ما يتبع أثناء البسملة :
أثناء البسملة يكون هناك ضغط شديد واقع على الشيطان و حين ظهور الأعراض السابقة أو بعضها على المريض يمكن إتباع الآتي :
يقوم المعالج او المعاون على العلاج بالضغط على أماكن الألم أو على بعض مواقع مجاري الشيطان بجسم الإنسان ، و هذا ما حققته بالتجربة حيث تم إزهاقه و متابعة تضعيفه و تضعيف آثاره و من هذه الأماكن .. عظام الساقين .
أما عن الكيفية فإنه حين الضغط بإبهام اليد على أعلى عظمة الساق يشعر المريض بألم شديد للغايه لا يشعر به السليم ولا المريض في وقت غير وقت ذكر البسمله بالصيغه المذكوره سابقاً وبإستمرار الضغط يلاحظ إن الألم يخف بالتدريج حتى يزول نهائياً من هذه النقطه مع ملاحظة أن قوة الضغطة لم تخف ولم تتغير . ( وهذه الطريقة للاختباراو للاستشفاء ولكن يجب استخدامها بجواربرنامج العلاج كاملا) (أنتهت)
2=تقرأ علي علي كمية من الماء ايات الرقية أو أي سور من القران ومعها أدعية أو أي ذكرمثل لا اله الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير مرات مكرره ولو مائة مرة أو قراءة الفاتحة واية الكرسي مكررة والاخلاص والمعوذتين ويشرب المريض من هذا الماء المرقي فان احس بالتعب والاجهاد مثلما في طريقة الاستشفاء باسم الجلالة أو يحس بطعم الماء به مرارة غير عادية أو أن يقف الماء في الحلق ولا ويكون صعب انزاله للمعده فيكون المريض هنا مصاب باي نوع من الايذاءات الشيطانية و علي الفور يقوم باستخدام البرنامج العلاجي المذكور بالطريقة الجامعة للعلاج بالقران الكريم و كما ذكرنا اذا أردت اختبار أحد الناس من اهلك أو اصحاب فليشرب من الماء المرقي الذي تستخدمه انت للعلاج و ستظهر عليه الأعراض و ان شرب الماء المرقي ولم يحدث لي أي شيء فهو سليم والحمدلله . ============= علامات الشفاء أو أعراض الشفاء من المس والسحر والحسد
أعراض خروج العين والسحر والمس !!!!!!!
==========================
يختلف المصاب بإصابة روحية ( مس – سحر – عين ) عن غيره من الناس في طريقة تأثره بالقرآن الكريم إذا قرأ القرآن بنفسه أو قُرئ عليه القرآن ، أو استخدم شيئا من العلاج قد نُفث فيه بالقرآن الكريم أكلا أو شربا أو إدهانا أو شما ، وهذا الأثر الذي يحدث للمصابين يُساء تفسيره أحيانا ، فيعتقد المريض أن العلاج قد سبب زيادة المرض أو أن العارض الذي بالجسد أقوى من أن يتأثر بكلام الله ، وقد يعتقد البعض الآخر أن السحر قد تم تنشيطه بسبب العلاج بالقرآن بعد أن كان خاملا .
وهذه الاعتقادات خاطئة تماما ، والعارض يعمل على إثارة هذه الاعتقادات داخل نفس المريض حتى يتوقف عن العلاج والذكر والقرآن
والحق أن الاضطرابات الجسدية والنفسية التي تحصل مع المريض أثناء علاجه بالقرآن الكريم يعود سببها لوجود تضاد مابين قوتين أما القوة الأولى فهي الأذى الموجود بالجسد أيا كان نوعه وأما القوة الثانية فهي القراءة الموجودة على العلاج وهذه الاضطرابات إن حصلت فهي مبشرات ويمكن أن نطلق عليها أنها دلالة على أن العلاج يؤدي أداء طيبا داخل الجسد وأن هذه الاضطرابات هي أولى علامات الفرج بإذن الله تعالى . 
و هذه الاضطرابات التي سأشير إليها الآن قد تحصل كلها وقد يحصل جزء منها ، علما بأنها قد تكون عالية الحدة أو متوسطة أو منخفضة الحدة ، وأود أن أؤكد أنه مهما اشتدت الأعراض فمن الخطأ ترك العلاج لأن ترك العلاج يعد انهزام واضح من المريض وانتصار واضح لجند الشيطان .
الاضطرابات هي : 
===========
1. قيء أو إسهال أيا كان شكله أو رائحته أو كميته سواء كان الخارج بالقيء والإسهال أشياء من جنس ماهو موجود داخل البدن ( كالمواد السائلة والدم ) أو كان الخارج ليس من جنس الموجود داخل البدن ( كخروج شعر أو خيوط أو مواد بلاستيكية أو غير ذلك ) ، و هذا القيء و الإسهال قد يكون ليوم واحد وقد يمتد لعدة أيام .
---------------------------------------------------
تنبيه هام : في حال الإسهال و القيء يمنع منعا باتا أخذ أدوية أو عقاقير طبية لإيقافهما لأن أخذ الأدوية لإيقاف الإسهال و القيء يعمل ضد مسار العلاج ، فالخارج من البدن أذى وأخذ هذه الأدوية يحبس الأذى داخل البدن ، وفي هذه الحالة يجب على المريض الإكثار من السوائل والتغذية الجيدة حتى لا يتأثر الجسد بكثرة مايخرج منه ، وإذا شعر المريض أنه لايستطيع أن يحتمل أكثر من ذلك فيجب عليه أن يستشير شيخه المعالج الذي قد يأمره بالتوقف عن العلاج ليوم أو يومين حتى يستعيد قوته من جديد ، مستخدما بهذا نظام الكر و الفر ، كما يجدر التنبيه بأن المرأة الحامل قد لايصلح لها من العلاجات مايصلح لغيرها .
2. خروج إفرازات شمعية من الأذن ، وقد تكون هذه الإفرازات أشبه ماتكون بنشارة الخشب ، وكذلك خروج مواد سائلة ، والشعور بما يشبه ضغط الهواء في الأذنين .
3. إحمرار العينين ، وخروج افرازات منها ، وكذلك هطول الدموع من العينين . 
4. خروج افرازات من السرة . 
5. كثرة التعرق ، وقد يختلف العرق في رائحته عما تعوده الإنسان من نفسه . 
6. إذا كان العلاج محتويا على شرب ماء كثير ، فمن الطبيعي ازدياد البول عند المريض ، لكن هذا البول يكون مختلفا في رائحته عما تعوده الإنسان من نفسه .
7. بالنسبة للنساء وجود إفرازات مهبلية وخروج سوائل أو دم خفيف أو كثيف ، وقد يكون هذا الدم مشابها لما يحدث في أثناء الدورة الشهرية من حيث الصفة والكثرة ، و قد يكون مختلفا عنها ، و كذلك خروج شعر أو مواد بلاستيكية أو مواد تشبه الرماد أو خيوط ، إلى غير ذلك من أصناف الأذى المتعددة . 
8. أول فترة حيض تعقب استخدام العلاج أو في أثناء العلاج تكون مختلفة بعض الشيء من حيث المدة وحدة الألم وكمية الدم .
9. وجود إفرازات مع الأنف ، وقد تكون هذه الإفرازات ذات شكل مخاطي وقد تتخذ أشكالا أخرى مختلفة بعض الشيء . 
10. وجود وهن عام في البدن وضعف وتعب وإرهاق وقد يشعر المريض عند نومه على الفراش بجاذبية شديدة إلى الأرض. 
11. وجود صداع أو ضيق أو مثل الدوائر الحمراء في الفخذين و بعض مناطق البدن الأخرى، وكذلك ظهور كدمات على سطح الجلد ، أو ظهور حبوب شديدة الاحمرار قد تكون معبأة بالصديد . 
12. اضطرابات في النوم إما بالقلة أو الكثرة .
13- وجود نبض في بعض مواطن البدن ، أو اهتزاز في أطراف القدمين واليدين .
و حصول العلامات آنفة الذكر قد يفهمها معظم الناس على أن العلاج الذي تلقاه المريض قد سبب زيادة المرض وهذا مفهوم خاطئ ولكن حقيقة الأمر كما أسلفت أن القراءة الطيبة المباركة التي على العلاج تزاحم كل ماهو مضر بالبدن حتى تخرجه بإذن الله وهذا التدافع مابين القوتين يشعر به المريض ممثلا في الاضطرابات التي ذكرتها أعلاه .
اللهم رب الناس أذهب البأس اشف أنت الشافي لاشفاء إلا شفاؤك شفاء لايغادر سقما 
-----------------------------------------------------
منقول 
الموضوع الأصلي: أعراض الشفاء من المس والسحر والحسد || ومن علامات الشفاء والاستفادة من الرقية نوعان:
علامات إيجابية : انشراح الصدر, اختفاء الأحلام المزعجة ، اختفاء التحرشات ، خفة في الجزء العلوي من الجسم ، والتحسن العضوي ,هدوء النفس واختفاء القلق و الحزن ، القدرة على أداء العبادات بشكل أفضل .. (ذكرها على سبيل المثال لا الحصر)
علامات سلبية : 
الخمول ,برود الأطراف ,ظهور كدمات زرقاء أو خضراء أو بنفسجية على الأطراف ،
تنميل في الأطراف ، الأحلام المزعجة والمخيفة ، تورم الأطراف... (ذكرها على سبيل المثال لاللحصر)
والمقصود بالسلبية انها علامة لضعف العارض وتأثرة تركت اثر على المريض..
مع العلاج بالرقية الشرعية يبدأ العارض بالضعف تدريجياً بحسب البرنامج العلاجي المستخدم ( الرقية وعلاجات الطب النبوي )
فإذا كان البرنامج قوياً و التحصين قوي ، يخرج العارض بأمر الله في فترة قصيرة وربما في جلسة واحدة ....
أما إذا كان تطبيق البرنامج العلاجي ضعيف بمعنى أن يكون المريض غير محافظ على سماع الرقية أو مهمل في تحصينه
أو يؤخر علاجاته عن وقتها ويتناساها فإن تأثير ذلك على العارض يكون ضعيفاً أيضاً وقد يؤخر خروجه ...
ومن المهم قوله : أن العارض في مرحلة ضعفه يزيد من تخويف المريض بالأحلام والكوابيس ويزيد من حركته في الجسم ( النبض المتنقل ) ،مما يؤدي إلى زعزعة ثقة المريض و زيادة حزنه و دخوله في دوامة الوسواس ، والتي بدورها تنقض تحصين المريض لكي يستعيد العارض قوته من جديد ..
ولابد من المحافظة على التحصين التام للنفس وللمنزل (تجدي مقالات التحصين في قسم الرقية) مع المحافظة على القرآن والاذكار والرقية اثناء النوم حتى ما بعد الشفاء وذلك لسد باب عودة الشياطين و عودة المرض الروحي ..
من علامات الخروج
العين : ظهور حبوب حمراء أو بيضاء على الوجه و الجبين و أعلى الصدر و الظهر ,انشراح الصدر , الراحة النفسية - قطع تشبه المناديل إذا كانت العين مستقرة بالرحم...
السحر : الاستفراغ - الاسهال - خروج مادة صفراء أو خضراء أو سوداء مع الفضلات -أو الخيوط أو الشعر , الراحة النفسية , خفة في الجسم ونشاط ,سعادة,الإقبال على العبادات...
المس: اختفاء الأعراض التي كانت ملازمة للمريض - حب العبادات - والتقرب إلى الله - اختفاء الأحلام المزعجة والتحرشات - الراحة النفسية - مخالطة الناس وحب الحياة- النوم المريح...
وقد يخرج العارض من الأطراف ( اليدين - القدمين )ويعرف ذلك بانتفاضة الطرف أثناء الرقية وارتفاع حرارة الطرف ..
وقد يخرج ميتاً مع الفضلات بأمر الله سبحانه ..
ولا ننسى أن الأعراض تختلف من شخص إلى آخر ومن مرض روحي إلى آخر بالرغم من تشابه أعراض المرض الروحي...
ومن المعروف أنك اذا بدأت في برنامج العلاج فانك ستحس بالتعب والارهاق و هذا ليس نتيجة تعب من استخدام العلاج بالقران وانما السبب هو أن الجني أو الجان المكلفين بالسحر أو الايذاء لدي الشخص يكونوا متملكين في جسد المريض فهنا يتعب الجن من أثر استخدام العلاج وهنا يتعب المريض مع تعب الجني لأن الجن في هذه الحالة يكون جزء من الجسد لأنه متملك بالجسد فنطلب من المريض ان يتحمل ويصبر وان يكون علي علم بهذه الأمور ويستمرفي العلاج و ان هذا التعب سيكون مؤقتا حتي تنتهي فترة العلاج وليس مستمر او كثيرمن المرضي ممن يترك الصلاة ويقول أنا متعب فهنا نأمرالمريض بان يصلي بأي استطاعة سواء واقفا أم جلسا ولاينقطع عن العبادة حتي لايسيطرعليه الجن و يفشل علاجه .

1 تعليقات:

في 3 ديسمبر 2020 في 2:20 م , Blogger Unknown يقول...

السلام عليكم ممكن اتواصل مع حضرتك

 

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية